التسويق الشبكي هو الافضل على الاطلاق في العالم لإنشاء مشروعك المستقل الخاص 

والوصول الى الحرية المالية بزمن قياسي فهو يختصر لك سنوات من الجهد المضني 

دعونا نوضح ذلك بمثال عملي

إن كنت موظفا في عمل تقليدي سواء كنت مهندسا أو طبيبا أو محاسبا أو في أي مجال آخر

وكان طموحك والهدف الذي تسعى اليه هو امتلاك شقة أو منزلا فخما وسيارة فخمة والسفر كل سنة الى بلد جديد 

وتأمين حياة الرفاهية لك ولعائلتك تأمين مستوى معيشي جيد لاولادك ان كنت متزوجا وأيا كانت احلامك 

فكم يمكنك التوفير شهريا؟

إن كنت تعمل في الوطن العربي وسنتكلم بشكل وسطي 

هل تستطيع توفير 100 دولار شهريا ربما 200 أو 300 دولار بأحسن تقدير 

إن كنت في وظيفة مرموقة 

أما إن كنت تعمل في بلد أوروبي أو في كندا أو أمريكا 

ربما تستطيع توفير من 400 الى 500 دولار بأحسن الأحوال

فالسؤال هو كم يلزمك من الوقت للوصول الى تحقيق أحلامك؟ 

ولنقل أن هذه الأحلام تحتاج وسطيا لمبلغ 1 مليون دولار لتحقيقها

إذن إذا أخذنا على أحسن تقدير افترضنا أنك تستطيع توفير 500 دولار شهريا 

أي 6000 دولار شهريا

فسيلزمك 166 سنة للوصول الى هذا الرقم

أما في التسويق الشبكي فالامثلة والشهادات الحية كثيرة جدا لمسوقين استطاعوا تحقيق هذا الرقم في فترة أقصر بكثير

منهم من وصل إليه في 6 سنوات 

ومنهم من حققه في 5 سنوات والكثير منهم وصلوا إليه في 3 سنوات 

ويوجد ايضا من حققه في أقل من سنة واحدة 

طبعا كل حسب الجهد الذي قدمه والوقت الذي خصصه لهذه المهنة

إذن اختصار هائل في الوقت والجهد لا يمكن تحقيقه في اي نشاط آخر

هذه الصناعة هي الاكبر على الاطلاق 

التي استطاعت إنجاب أكبر عدد من أصحاب الملايين وابتداءا من الصفر في العالم بأسره 

وهذا الكلام موثق وبامكانكم التأكد منه فهناك ليس عشرة او عشرين او خمسين شخص بل اكثر من 5000 شخص وصلوا الى تحقيق ارباح تتجاوز المليون دولار في هذه الصناعة

إذن كيف يحدث ذلك مع التسويق الشبكي؟

ببساطة ستشتري منتجا ذو جودة عالية وستكون سعيدا وراضيا بتجربته وستنتفع به

ثم ستستفيد من دورات مكثفة ومجانية من قبل الشركة ومن قبل شركائك الذين سبقوك في انضمامهم إلى هذه الشركة  واقنعوك بالمنتج وفرصة العمل هذه

ثم ستعرض هذا المنتج زائد فرصة العمل على آخرين ثم ستدربهم بنفس الطريقة 

ولنفرض أنك قمت بضم 4 شركاء جدد وعلمتهم وهم سيقومون حرفيا بنفس الشيء 

كل واحد من هؤلاء الاربعة سيضم إليه 4 شركاء جدد 

وهو ما يعرف في التسويق الشبكي بمبدأ الاستنساخ

إذن هنا في المرحلة الاولى اصبح لديك 16 شريكا

في المرحلة الثانية كل شريك من 16 سيقوم بادخال 4 جدد 

وبالتالي أصبح لديك 64+16+4 أي ما مجموعه 84 شريكا

وهذا يمكن أن يتحقق بسهولة في غضون شهر أو الأشهر الاولى من انضمامك

إذن أنت تتابع هؤلاء الشركاء وتدربهم وهم سيكبرون 

وستنمو شبكتهم وبالتالي ستكبر انت معهم

وفي كل مرة يكون هناك بيع منتج جديد من طرف أي شريك منهم 

سوف تكون لك حصة أرباح من هذا البيع

وهنا يمكنكم أن تتخيلوا معي 

سرعة النمو في عملك وتحقيق دخل متزايد بشكل مستمر

فمع مرور الوقت ستكبر شبكتك لتصل الى مئات آلاف عشرات الآلاف 

وحتى ملايين من الشركاء

فالرائع في التسويق الشبكي أن عدد الشركاء غير محدود بعدد 

الى ان تصل الى كل عدد سكان المعمورة 8 مليارات شخص 

وغير محدد بدولة او مكان وكذلك الأمر بالنسبة للأرباح والمداخيل

وأنت في النهاية ستستفيد من جهودهم مجتمعة دون أن تكون مضطرا للشرح والتدريب 

لكل الشركاء الذين هم معك في شبكتك أنت تدرب الطبقة الاولى عن كيفية عرض وبيع المنتج وأيضا عن كيفية تدريب المنتسبين الجدد وهم بعد ذلك سيقومون بنفس العمل بتطبيق مبدأ الاستنساخ

إذن كان هذا المثال فقط لاعطائكم صورة مبسطة عن مزايا وقوة التسويق الشبكي 

و كيف أنه قادر أن يحقق احلامكم بزمن قياسي وفي نفس الوقت 

دون الاضطرار لمواجهة العقبات التي قد تواجهكم في العمل الوظيفي أو أي عمل تقليدي حر 

كالتقيد بساعات العمل طويلة وثابتة ورأس المال المرتفع 

ونسبة المخاطرة الكبيرة  ووجوب مستوى خبرة أو مستوى تعليمي معين قبل البدء 

وغيرها الكثير والتي سنفصلها نقطة بنقطة في هذه المقالة.

عوامل قوة التسويق الشبكي 

إذن ما هي عوامل القوة هذه التي تجعل التسويق الشبكي هو الافضل على الاطلاق في العالم لإنشاء مشروعك المستقل الخاص والوصول الى الحرية المالية بزمن قياسي :  

العامل الأول رأس المال:

إذن لنطرح السؤال التالي : ما هي قيمة رأس المال المطلوب لبداية أدنى مشروع بالمفهوم التقليدي:

طبعا تختلف القيمة باختلاف نوع وطبيعة المشروع، عدد العمال والموظفين، 

أماكن التخزين والبيع وكذلك التراخيص التجارية 

وبحسب البلد التي تريد إطلاق المشروع فيها تتراوح هذه القيمة من 20000 دولار الى 200000 دولار ولكن لنأخذ المعدل الوسطي ك 50000 دولار 

في التسويق الشبكي فستحتاج لأقل من 1000 دولار وستكون قادرا على إطلاق مشروعك

هذا المبلغ لا يكفي حتى لإنشاء اللوغو أوطباعة بعض الورقيات في أي مشروع تقليدي

العامل الثاني : إمكانية التوسع والنمو السريع

في أي مشروع تقليدي تكون إمكانية التوسع محدودة مهما كان نوع وحجم هذا المشروع 

و بالتالي فإن امكانية النمو ايضا لها سقف محدود

بخلاف التسويق الشبكي الذي يتميز بأهم نقاط قوته وهي أن له قدرة هائلة وغير محدودة ومرونة مطلقة في التوسع والنمو، 

كيف يمكن تفسير ذلك؟

لنرى سوية ماذا نفعل وما هو عملنا في التسويق الشبكي:

نبيع منتجات وخدمات للعملاء والمستهلكين باستخدام التواصل المباشر والدعاية الشفهية

نبني فريقا من المسوقين الشبكيين الذي سيفعلون نفس الشيء 

وعليه سنتمكن من جني أرباح مما نبيع ومما يبيعه فريقنا الذي بنيناه

نزيد من إنتاجية الفريق الذي بنيناه بمتابعتهم وتدريبهم لتحويلهم إلى احترافيين في التسويق الشبكي 

كل منتسب جديد الى الفريق سيقوم بنفس هذه الخطوات الثلاث وسيبني فريقه الخاص

ولهذا نقول بأن التسويق الشبكي له امكانيات غير محدودة في النمو والتوسع وهنا تكمن قوة التسويق الشبكي 

العامل الثالث : المنتج

في المشاريع التقليدية عليك إيجاد فكرة منتج فريد ورائع 

والذي هو بأهمية بمكان أنه سيحدد ان كنت ستنجح في مشروع او لا؟

وهذا سيتطلب دراسة حثيثة ودراسة جدوى وأبحاث كثيرة لتصل الى هذا المنتج الذي يجب أن يكون منافسا بفكرته و جودته وسعره

أما في التسويق الشبكي فهذا المنتج جاهز لك، هو مصنع وجاهز للبيع خصيصا لك 

و هو غالبا ما يكون فريدا وذو جودة عالية، بل ستجد بدل المنتج الواحد العشرات 

و أحيانا المئات من المنتجات ولك ان تختار اي منها تريد تسويقه

العامل الرابع : خدمة التوصيل والشحن

في المشاريع التقليدية عليك ان تقوم بتأمين الفواتير والشحن الداخلي والخارجي من المصنع 

و كذلك إلى المستهلك وما يترتب عن ذلك من متابعة ومصاريف ووقت

كل هذا لن يكون في التسويق الشبكي ما عليك سوى بيع المنتج 

و الشركة ستتكفل بكل شيئ، لا بل وسترسل لك كشوفات اسبوعية وشهرية تفصيلية بأرباحك وحجم أعمالك

العامل الخامس: الفاعلية 

لا يمكن لأي مشروع ايا كان ان يعطيك الفاعلية التي ستجدها في التسويق الشبكي

فانك تجني ارباحا مما تبيع وستبقى تجني أرباحا من كل مسوق جديد ينتمي الى فريقك وينجز مبيعات إلى ما لا نهاية

ليس هناك اي مشروع في العالم يمكن أن يعطيك امكانية نفوذ هائلة وبناء فريق غير محدود 

و الذي ستجني معهم ارباحا لكل بيع يقوم به أي فرد من هذا الفريق مثلما يتيح لك التسويق الشبكي فعله 

إنه فعلا مذهل 

العامل السادس: الدعم الفني واللوجستي والتقني …

في أي مشروع تقليدي أيا كان نوعه عليك ان تتابع كل شيئ بنفسك وتفهم كل صغيرة وكبيرة

عليك أن تكون محاميا وان تكون محاسبا وان تكون فنيا وأن تكون تقنيا 

وأن تكون مدير العلاقات العامة وان تكون مدير المبيعات 

وان تكون مدير التسويق والدعاية وان تكون مدير الإنتاج وحتى أن تكون حارسا ومسؤولا عن الأمن 

عليك أن تكون كل شيء ، إما عليك أن توظف الكثير من الناس المؤهلين ليقوموا بهذه الوظائف 

وتدفع الأموال الطائلة لرواتبهم وتاميناتهم 

و هذا لن يمنع أن تتابعهم جميعهم كونك صاحب المشروع وكم سيكلفك ذلك مجهود ووقتا 

و أن تتعلم مهارة الادارة والتعامل مع كل هؤلاء الموظفين، أو ان تقوم بكل ذلك لوحدك وأن تتعلم كل هذه المهارات

ما رأيك كل هذا توفره لك شركة التسويق الشبكي بدون مقابل لست بحاجة إلى أي من هذا 

ستجد الدعم اللوجستي والشحن جاهزا ويعمل تلقائيا دون أدنى مسؤولية تقع على طائلك

ستجد جميع ملفات فريقك وجميع حساباتك ومبيعاتك ومبيعات فريقك بالتفصيل جاهزة لك 

مهما كبرت أو تعقدت او عظمت بكبسة زر واحده ودون اي مجال للخطأ أو النسيان

ستجد منجاتك مصنعة وجاهزة بأفضل المقاييس وأعلى درجات الجودة دون أي جهد منك

ستجد دورات تدريبية وتعليمية بالمجان لك و لفريقك لترافقك في بداية مشوارك

كل هذا واكثر تقوم به شركات التسويق الشبكي لعملائها فأنت مسنود ومدعوم دعما كاملا 

من شركتك ومن شركائك الذين هم أقدم منك في الشركة

العامل السابع: الخبرات والمهارات …

في أي مشروع تقليدي هناك مرحلة مسبقة قبل بداية تنفيذ المشروع وهي اكتساب المهارة والخبرة 

بحسب المجال الذي تنوي العمل به وهي مرحلة طويلة وشاقة وعليك التعلم فيها 

و كسب الكثير من المهارات قبل شروعك في المشروع حتى تتمكن ربما من النجاح

أما التسويق الشبكي فليس مطلوب منك أي مهارة واي خبرة، يمكنك البدء فورا 

و التعلم لاحقا من خلال مدربيك ومن خلال برامج الشركة، 

التسويق الشبكي لا يشترط اي شهادة ولا اي مرحلة عمرية او جنس 

فالكل يستطيع العمل كمسوق شبكي الشاب الصغير، الكهل وحتى الكبير في السن، 

الرجل أو المرأة، ولا شرط لأي مستوى علمي أو حرفي، 

طبعا هذا لكي تبدأ المشروع، ولكن لاحقا على المسوق الشبكي أن يخصص الوقت والجهد 

ليتعلم وليزيد خبرته مع الوقت والتميز في مهنته ليصل إلى النجاح 

العامل الثامن: نسبة المخاطرة …

لا يخلو اي مشروع تقليدي من نسبة مخاطرة وسطيا 50% 

على عكس التسويق الشبكي بنسبة 0%

حتى رأس مال البداية هو انك تشتري منتجا ذو جودة عالية تحتفظ به لنفسك ولتنتفع به

ثم سيقومون بتدريبك بالمجان وستبني فريقك بالمجان 

و ستحصل على ارباح بكل تاكيد ان اتبعت نصائح وارشادات مدربيك 

و خصصت الوقت اللازم لذلك وهو على فكرة قد لا يتجاوز الساعة يوميا

أما إن أردت ان تحقق ارباحا طائلة فعليك أن تعيش التسويق الشبكي 

و تنتقل الى مستوى اخر مستوى الاحترافية

فتخيلوا معي لنفرض أنك فشلت في مشروع تقليدي، 

ماذا ستكون عليه العواقب وكيف سترد ديونك او كيف ستعوض المال الذي خسرته 

و كم يلزمك من الوقت و ماذا ستؤول اليه حياتك ماديا ومعنويا؟

بينما في التسويق الشبكي فلا شيء على الإطلاق لتخسره !!

العامل التاسع: المرونة …

لا شيء يضاهي مرونة العمل في التسويق الشبكي

أي مشروع تقليدي مهما كان بسيطا لكي تنجح فيه عليك التفرغ الكامل أولا وخاصة في بداية مشوارك عليك العمل لساعات طويلة كل يوم دون انقطاع 

كما يتوجب عليك التواجد شخصيا في مكان العمل للإشراف عليه 

وإلا فالنجاح سيكون حتما مستحيلا

أما في التسويق الشبكي تستطيع تنظم عملك ليتأقلم مع ظروف حياتك، 

سواء كنت متفرغا أو طالبا أو موظفا أو صاحب عمل حر سواء كنت رجلا أو كنت امرأة وربة منزل 

سواء كنت عازبا أم متزوجا

فلست مضطرا ليكون عملك على حساب نشاطك او عائلتك أو علاقاتك

لست مطالبا لترك دراستك او ترك وظيفتك أو بيع ممتلكاتك او الاقتراض بمبالغ كبيرة من اهلك واصدقائك لتبدأ العمل في التسويق الشبكي

ليس عليك فعل كل هذا !

فلك كل المرونة للقيام بعملك ونشاطك في التسويق الشبكي مما يتناسب مع ظروفك المعيشية والحياتية

ثم بعد ذلك يمكنك التطور شيئا فشيئا والانتقال مرحلة بعد مرحلة بحسب نتائجك ورغبتك في التطور وبقدر أحلامك ومدى طموحاتك

إذن مرونة في الوقت، مرونة في التوسع او التقلص بحسب ظروفك ورغباتك

كل هذه الامتيازات !!

أين يمكن ايجادها في أي مشروع تقليدي او غير تقليدي غير نقاط قوة التسويق الشبكي !!

أي ستجد مشروعا بهذه المرونة والفاعلية؟

أين ستجد فرصة كهذه لتغير حياتك وتحقق احلامك في أي مجال آخر ؟

كرائد اعمال او كسيدة اعمال اين يمكن ان تجدوا فرصة كهذه تكاد تكون مجانية لامتحان خبراتكم وقدراتكم واثبات انفسكم كأصحاب أعمال ناجحة ؟