ما هي مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي ؟
Rate this post

ما هي مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي ؟

الفهرس

في هذه المقالة سنجيب عن السؤال 28 من الاسئلة الخمسين وهو: ما هي مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي ؟

هناك 15 معوقة أو عقبة أساسية 

تمنع المسوق الشبكي من النجاح عليكم وضعها نصب أعينكم بشكل دائم لتفاديها طيلة مشواركم مع التسويق الشبكي

  • عدم كتابة هذه المعوقات ومراجعتها كل شهر على الأقل مرة واحدة للعمل على إزالتها أو تفاديها

  • علينا أن نقوم بمراجعة هذه العناصر – ال 15 عقبة – بشكل دوري على الاقل مرة كل شهر ونرى أن كانت لا تزال تعيق طريقنا 
  • في هذه الحالة يجب العمل على تفاديها ومعالجتها بالطريقة الصحيحة
  • إن استطعنا بالفعل القيام بذلك مرة واحدة كل شهر، فلا يمكن أن يقف في طريق نجاحنا أي سبب
  • سيكون النجاح حتميا وبدون أدنى شك بإذن الله تعالى
  • عدم التحرر والخروج من دائرة الراحة 

    • منطقة الأمان (Comfort Zone) أو غيرها من المسميات  وهي الحالة التي نشعر فيها بالأمان أو بالراحة، وتجنب التغير، عدم قبول ورفض فكرة تحمل الألم والتحديات والصعوبات التي ترافق هذا التغيير
    • هو أننا نميل إلى الركون للراحة و للروتين المعتاد الذي نعيشه
    • هو المنطقة التي نشعر فيها براحة كبيرة وطمأنينة غامرة ورضى كبير، 
    • واكتفاء بمعلوماتنا، مهاراتنا وحتى عن الأشخاص الذين نتعامل معهم والمكان الذي نتواجد فيه، حيث أن جميعها ثابتة لايوجد فيها أي جديد أو متغير، إذن حياة روتينية ومملة ولكنها مناسبة للكثيرين منا
    • والسبب الرئيسي هو الخوف من التغيير
    • إن التحديات التي نواجهها في حياتنا هي من تصقل لدينا المهارات المعرفية والحياتية وبالتالي تحقق لنا النجاح والسعادة، 
    • هناك معادلة بسيطة وواضحة: تحديات أقل، مهارات أقل… وفي المقابل، تحديات أكثر، مهارات أكثر وأقوى. 
    • وبما أن التطوّر من سمات الإنسان الناجح، فهو لن يقبل بحالة الركود هذه والتي تُعطي انطباعا خدّاعا بالرضا، وإنما سيغدو في حياته باحثا عن تحديات جديدة وتتحول حياته إلى سباق مع الزمن كي يُثري معلوماته ويزيد من مهارته. 
    • وإن أردنا أن نعرف منطقة الراحة تفسيرا علميا وأكثر دقة فهي مكانًا متسلسلاً حيث تتلاءم أنشطتنا وسلوكياتنا مع الروتين والنمط الذي يقلل من الإجهاد والمخاطر، 
    • وبالتالي توفر لنا حالةً من الأمن العقلي، الذي نستفيد منه بالحصول على السعادة المنتظمة، القلق المنخفض، وانخفاض الإجهاد.
    • وأنا أرى أن التسمية الاصح هي منطقة الخوف وليس منطقة الراحة والأمان
    • هو الخوف من التغيير وما يصحبه من جهد وتعب

    • إنَّ القدرة على المجازفة والخروج من منطقة الراحة هي الطريقة الأساسية التي نتقدم من خلالها، لكنَّنا كثيراً ما نخشى اتخاذ هذه الخطوة الأولى
    • إذن علينا تلافي الشعور بالخوف؛ لذا علينا كسر حاجز الخوف لدينا كي تخرج من منطقة الراحة هذه
    • وعندما نستطيع تحقيق ذلك، سنتعلم الاستمتاع برحلة خوض المخاطر، والتقدم خلالها.
    • وجودنا في منطقة الأمان هذه  لوقت طويل يشكل خطراً قد يكون في الكثير من الأوقات قاتلا! 
    • لكن فترة مكوثنا في هذه المنطقة تعتمد بشكل أساسي على سرعة تنبّه عقلنا إلى هذا الوضع، 
    • علينا دق ناقوس الخطر بين الفترة والاخرى ليبدأ عقلنا بعملية البحث والتطوير، وخوض تجارب جديدة لاكتساب مهارات جديدة
    • دعونا الآن نتعرف على الأسباب التي تجعلنا نُفَضِّل البقاء في منطقة الراحة:

  • الخمول والكسل: 

هو ببساطة الشعور بالتعب، أو الافتقار إلى الطاقة، أو اللَّامُبالاة، أو الاكتئاب، أو القلق، أو الشعور بالذَّنْبِ، أو عدم وجود حافز، أو جميعها في آنٍ واحد.

  • عدم إفراغ الكأس والتكبر:

عندما لا نشعر بأننا حاجة إلى التعلُّمِ أو تطوير ذاتنا وصقلها بعلمٍ أو مهارة جديدة، والشعور بالرضا  و الكمال  

  • الخوف: 

من المجهول، من الجديد، من خوض المخاطر، من النتائج، من فقدان السيطرة على زمام الأمور، أو الخوف من ردة فعل وآراء الآخرين.

  • قصر النظر: 

عدم قدرتنا على رؤية الآثار التي قد تكون كارثية  لبعضِ المواقفِ والسلوكيات في حياتنا، على المدى المتوسّط أو البعيد.

  • عدم القدرة على تغيير طريقة تفكيرنا: 

علينا أن نغيّر الطريقة التي نتحدث بها مع أنفسنا، فالحديث الداخلي يتحول رويدا رويدا لواقع. اغمر نفسك بالحديث الإيجابي معها. استبدل “أنا فاشل ” ب “أنا ناجح “،”أنا خائف” ب “سأحاول و سأنجح  “يقول رالف والدو إمرسون: “أنت ما تفكر به

  • كيفية نخرج من منطقة الراحة هذه:

  • البحث عن ما يوجد خارج منطقة الراحة

وهي الأشياء التي تعتقدون أنها تستحق القيام بها، ولكن تخافون من القيام بها بسبب احتمال عدم نجاحكم بها أو الفشل؟

بامكانكم ارسم دائرة ثم كتابة  وسائل الراحة الخاصة بكم – مثل عدم خسارة المال ، الاحتفاظ بالوظيفة، عدم المخاطرة، تفادي الإرهاق والسهر …. – داخل حدود هذه الدائرة 

ثم كتابة ما يوجد خارج منطقة الراحة خارج حدود الدائرة.

هكذا يمكنكم تحديد بوضوح ما يزعجكم وكذلك ما يريحكم أي وسائل الراحة الخاصة بكم.

  • توضيح الأهداف التي تودون التغلب عليها

أخذ قائمة الأشياء العدم مريحة لكم وتحليلها والتعمق فيها أكثر والتحديد بدقة سبب الخوف لكل حالة:

هل هو الخوف من الاختلاط بالناس والتحدث اليهم؟ هل هو الخوف من التحدث بسبب طريقة تحدثك أو نبرة صوتك؟ أم هو الخوف من مظهرك وطريق لباسك؟ أم هو الخوف من أن يتم تجاهلك؟

  • السعي إلى الراحة بالخروج من دائرة الراحة

بمعنى آخر تجنب الهروب من الصعوبات والتحديات والمخاوف

مثلا إذا كنت تشعر بالارتباك و بالذعر قليلا عند التحدث إلى شخص ما لأول مرة، حاول البقاء معه لفترة أطول قليلا مما كنت تفعل عادة قبل التراجع للراحة. إذا استطعت البقاء لفترة أطول ومارست ذلك  بشكل متكرر مع أكثر من شخص، فسوف يصبح الأمر أقل صعوبة في كل مرة وستبدأ تبدأ الشعور براحة أكبر.

  • التعامل مع الفشل بشكل ايجابي

ما من نجاح إلا ويأتي بعد الفشل مرة أو مرتين أو أكثر، الكثير منا يخشى الفشل فيفضلون عدم فعل أي شيء سواء الغوص في الاحلام 

عند الفشل علينا التعلم من هذه التجربة؟ كيف يمكننا أن نستفيد من هذا الدرس إلى المغامرة والمحاولة القادمة لزيادة فرصتنا في النجاح؟

  • تقسيم المهام إلى خطوات صغيرة

غالبا ما يكون التغيير في البداية صعب وشاق لا سيما وأن كان هذا التغيير كبيرا 

لذا لا تحاول القفز بعيدا خارج منطقة راحتك؛ ذلك لأنَّك ستتفاجأ غالباً وتعود لتتقوقع داخلها مجدداً؛ بل اخطُ خطوات صغيرة باتجاه الخوف الذي تحاول التغلب عليه.

مثلاً: إن  كان التحدي هو التحدث علناً إلى جمهور كبير ، فابدأ اغتنام كل فرصة لتتحدث إلى جماعة صغيرة من الناس؛ كما تستطيع أن تتدرب مع أصدقائك وعائلتك أيضاً.

  • مرافقة الأشخاص المناسبين

فإن أردت أن تكون أفضل في أمر ما، فعليك أن ترافق الأشخاص الذين يجيدون ذلك، ثمَّ تبدأ بمنافستهم؛ وسينعكس بالتالي تأثيرهم على سلوكك حتماً.

  • كن صادقا مع نفسك عندما تحاول تقديم الأعذار

لا تقل: “ليس لدي وقت لأفعل هذا الآن”، بل كن صادقاً، وقل: “أنا أخشى فعل ذلك”.

لا تختلق أعذاراً، بل كن صادقاً؛ وستكون عندها في موقف أفضل كي تواجه ما يقلقك، وتزيد من فرص تقدمك.

  • حدد كيف ستستفيد من الخروج من منطقة الراحة

على أن تسأل نفسك على سبيل المثال: ماذا ستضفي قدرتك على التحدث علناً على تطورك المهني والشخصي؟ أبقِ هذه الفوائد المحتملة في ذهنك لتحثك على مواجهة مخاوفك دوماً.

  •  لا تقسُ على نفسك

سوف تواجه حتما الفشل والنكسات التي سوف تجعلك تبدو في بعض الأحيان أحمق للآخرين ،لا تكترث و اضحك.

  • ركز على المرح

استمتع برحلة اختراق الحدود الآمنة، واكتشاف الأشياء التي لم تكن على علم بها من قبل.

تحدثنا بايفاض عن العقبة الثانية وهي عدم التحرر والخروج من دائرة الراحة

دعونا الآن ننتقل إلى العقبة رقم 3 من:

مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي

  • عدم التحرر من أفكار وقيود المجتمع والبيئة المحيطة والتأثر بكلام الناس وخاصة السلبي منه

  • حرروا أنفسكم من سجن الأوهام الذي أسرتم أنفسكم به !

    • أنكم عاجزون أو ضعفاء 
    • أنه ليس لديكم القدرة على الاختلاط بالناس وتكوين معارف جديدة 
    • أنكم غير قادرين على التعلم وتطوير ذاتكم 
    • أو أنكم لن تستطيعوا النجاح أو لن تتمكنوا من تحقيق أهدافكم 
    • أنكا لستم جاهزون بعد للإبداع والانطلاق 

كل هذه أوهام نصنعها بأنفسنا ولا وجود لها 

  • لا تستسلموا إلى الفشل والعثرات 

    • بأن تدعوا اليأس والإحباط يسيطر على أفكاركم، 
    • إطووا هذه الصفحة من كتاب حياتكم لا تطيلوا النظر والإمعان فيها بل تعلموا مما فيها من أخطاء وامضوا قدما، 
    • وتوكلوا على الله وحده، 
    • فكتاب حياتكم فيه صفحات مشرقة ورائعة 
    • ينتظركم الكثير من النجاح والسعادة والأيام الجميلة لتملؤوا بها صفحات كتاب حياتكم القادمة، 
    • الأخطاء والعثرات ستجعلكم أقوى وأصلب 
    • وستعطيكم القوة في مجابهة مصاعب الحياة التي ستواجهونها.
  • هي حياتكم أنتم فلا تجعلوا أحد يفرض عليكم كيف تعيشونها، 

    • لا تعطوا فرصة لأحد ليرسم لكم أحلامكم،
    • كونوا لنفسكم وعيشوا احلامكم وافعلوا فقط ما يرضي ضميركم وما يرضى الهكم 
    • واستمتعوا بحياتكم ولا تتقمصوا غير شخصيتكم لترضوا غيركم.
  • لا تخافوا من كلام الناس بل خافوا من خالق الناس 

    • لا تراعوا رضى الناس عنكم بل راعوا رضى خالق الناس عنكم، 
    • كلام الناس لن يغير مصيركم ولن يغير شيئا في حياتكم، 
    • كلام الناس لن يقدم شيئا ولن يؤخر شيئا في حياتكم، 
    • إن شغلتم أنفسكم بكلام الناس ورأيهم فيكم فستسعون لإرضائهم ولن تكونوا ما أنتم عليه فعلا 
    • ستتعاملوا بازدواجية، 
    • عندما تكونوا معهم شخصا وعندما تكونوا لوحدكم شخصا آخر، 
    • افعلوا ذلك وسيتغير سلوككم في الحياة كليا 
    • وستتغير نظرتكم لكل شيء في حياتكم، 
    • ستحبون الناس بصدق 
    • ستعيشون حياتكم بصدق 
    • ستساعدوا الناس بصدق وأمانة دون رياء أو تصنع، 
    • ستحسون بالنقاء والسعادة الحقيقية
  • كونوا من أصحاب الهمم العالية

  • معظم الأشخاص الذين لم يتمكنوا من تحقيق أحلامهم يستسلمون من أول محاولة
    • والكثير منهم يستشهدون بما تعلمناه من المتنبي الذي يقول :
  • ما كل ما يتمنى المرء يدركه  تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
    • اما اصحاب الهمم العالية فيقولون:

تجري الرياح كما تجري سفينتنا

نحن الرياح ونحن البحر والسفن 

إن الذي يرتجي شيئا بهمتهِ

يلقاه و لو حاربته الانس والجن

فاقصد الى قمم الاشياء تدركها

تجري الرياح بإذن ربها كما ارادت لها السفن

العقبة رقم 4

  • مزاولة مهنة التسويق الشبكي دون التدرب والتعلم

لا يمكن مزاولة هذه المهنة بطريقة احترافية دون تكريس الوقت والجهد اللازمين لذلك

لكن ما هو رائع في هذه المهنة وإذا كنتم في الشركة الصحيحة فهي تكفل لكم التعلم والتدرب منذ أول يوم بشكل احترافي ومجاني بالكامل 

الشيئ الرائع الثاني والعنصر الأهم هو امكانية البدء من أول يوم وعدم الانتظار حتى تصلوا إلى المستوى الاحترافي ببناء الفريق والقيام بضم عملاء جدد وبيع منتجات بالاعتماد على ابلايناتكم بالنسبة للعروض التقديمية ومتابعة العملاء المحتملين

  • بداية تقديم العروض بطريقة غير احترافية

وهنا نرجع إلى الاعتماد على ابلايناتكم في المرحلة الاولى لحين وصولكم إلى مستوى جيد واحترافي في تقديم العروض وعدم الوقوع في هذا الخطأ الشائع وهو تقديم العروض بطريقة عشوائية وناقصة مما ينعكس سلبا و يعطي مفعولا عكسيا على نتائجكم

  • عدم وجودك في الشركة الصحيحة

يجب اختيار الشركة بدقة وعناية وبعد دراسة جدية ولقد تناولنا موضوع المعايير اللازمة لاختيار الشركة الصحيحة في الحلقة رقم 26 بامكانكم العودة إليها ومتابعتها إن لم تكونوا قد قمتم بذلك بعد فهي تعد من أهم المفاتيح للنجاح في هذه الصناعة

  • عدم تواجد الابلاين المناسب والمحترف في بداية مشوارك

لا يمكن النجاح بدون ابلاين ولا يمكنكم أن تذهبوا بعيدا في مزاولة هذه المهنة بدون تواجد الابلاين المناسب والمحترف في بداية مشواركم

وإن اكتشفتم أن هذا الابلاين غير مناسب وأنه ليس بالكفاءة والاحترافية اللازمة لنجاحكم بامكانكم التوجه إلى ابلاينه ثم إلى ابلاين ابلاينه إلى أن تصلوا إلى الشخص المناسب

  • عدم إفراغ الكأس للابلاين او المدرب وعدم الاكتراث لنصائحه

الآن لديكم الابلاين المناسب والمحترف والذي سيقترن نجاحكم في التسويق الشبكي بتواجده دائما إلى جانبكم

لكن عليكم اتباع نصائحه وبرامجه بحذافيرها وبكل تفاصيلها لأنه يعرف كيف سيوصلكم إلى النجاح

لا تتعالوا و يأخذكم الغرور مهما بلغتم من قوة ومهما كانت معلوماتكم كثيرة وجيدة في هذا المجال

لكي تنجحوا عليكم إفراغ كاسكم لابلاينكم واتباعه للوصول إلى النجاح

  • عدم امتلاك اليقين بسبب الشكوك وتركها بدون معالجة 

الشك مطلوب في كل صغيرة وكبيرة ولكن أن يتمم بمعالجته والبحث عن الحقائق

حينها فقط ستصلوا إلى اليقين والإيمان الكامل الذي سيعطيكم قوة اقناع هائلة وثقة كاملة بالنفس

لقد خصصنا حلقة كاملة لهذه النقطة بامكانكم العودة اليها واعادة متابعتها

هي الحلقة الثامنة بعنوان كيف يمكن الوصول إلى اليقين والإيمان في التسويق الشبكي ؟ 

  • التركيز على نتائج الآخرين دون التركيز على عملك

لا تشغلوا أنفسكم و تضيعوا وقتكم وجهدكم وتركيزكم في مراقبة نتائج الفرق الاخرى او المسوقين الآخرين

فهذا لن يفيدكم بشيء بل على العكس ولذلك ركزوا على عملكم وكيفية تطويره والوصول إلى أفضل النتائج في أقصر وقت ممكن

الان لنرى سوية العقبة رقم 11من:

مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي

  • ترسخ قناعة سلبية بسبب تراكم الرفض في مرحلة تقديم العروض بسبب عدم فصل النتائج عن العمل

لا يجب انتظار النتيجة والاصابة بالإحباط عند الرفض بل يجب الانفصال عاطفيا عن هذه النتيجة ومتابعة العمل بنفس الوتيرة

أما النتائج فكونوا على ثقة أنها ستاتي آجلا أم عاجلا، أن انتم قمتم بأداء مهمتكم هذه بالشكل الصحيح وباحترافية

لا يجب اعتبار الرفض هو نهاية الدنيا أو الفشل أو الخسارة

بل على العكس كلما حصلت على الرفض اقتربت أكثر من النجاح

  • تجنب الرفض مما يتسبب تجنب القبول بشكل تلقائي

المعادلة بسيطة جدا : لا يجب تجنب الرفض لأن ذلك معناه أنك تتجنب القبول

الرفض هو الشيء الطبيعي والعادي في هذه الصناعة 

النتائج الايجابية والتسجيلات وضم شركاء جدد سيكون تحصيل حاصل لاحقا وبعد الكثير من الرفض لنقل من 80 إلى 90″ من الرفض مقابل 10 إلى 20″ من القبول وضم الشركاء الجدد

ولكن كما قلنا على أن تقوم بعملك بالشكل الصحيح والاحترافي

إذن عليك أن تبحث بحثا حثيثا عن الرفض وأن تسعد لا أن تكتئب وتحبط كلما حصلت على حالة رفض

  • اختصار قائمة الاسماء بسبب استثناء الكثير من الناس 

بسبب التوهم المسبق بسلبية بعض الأشخاص نتيجة لتجارب سابقة تكللت بالرفض

الاعتناء بلائحة الأسماء والحفاظ على حد أدنى لا يقل عن 150 اسم هو قاعدة أساسية لا يمكن الاستغناء عنها للنجاح في التسويق الشبكي

العناية بلائحة الأسماء وتطويرها وتوسيعها باستمرار والبحث عن صداقات جديدة ولائحة معارف باستمرار سواء كان عن طريق منصات التواصل الاجتماعي أو في مجال محيط العمل أو المجتمع أو الاقامة أو باستخدام التقنيات الجديدة للاستقطاب التلقائي عن طريق الانترنت والتي ستجدونها ضمن دورات احترافية من خلال موقعنا الرسمي 

تغذية هذه اللائحة يكون ابتداءا من الحلقة الساخنة ودائرة التأثير ثم إلى جميع الأسماء في لائحة المعارف سواء كانوا قريبين أو بعيدين دون اي استثناء وصولا إلى إنشاء معارف جديدة بمعدل اسم واحد على الأقل في كل يوم إن أمكن

  • إهمال وضع أهداف واضحة قصيرة وطويلة المدى والعمل عليها 

كالالتزام بكسب صديق جديد كل يوم على سبيل المثال كهدف قصير المدى 

والحصول على 20 تسجيل جديد خلال شهرين كهدف متوسط المدى

والوصول إلى دخل 1 مليون دولار كهدف بعيد المدى

  • عدم أخذ مهنة التسويق الشبكي بجدية 

بمعنى العمل بنية تجريب الحظ ممكن أنجح وممكن أن لا انجح فلن أخسر شيء بالنهاية، 

وليس بأن تقرر النجاح وأن تأخذ قرار واضح للنجاح والوصول إلى الاحتراف وإتقان العمل 

وأن تعمل بكل جوارحك للوصول إليه 

 

شكرا جزيلا على حسن متابعتكم

وإلى المقالة القادمة بإذن الله أين سنجيب على  السؤال 29 ما هي الأخطاء التي يجب تفاديها في التسويق الشبكي؟

تحياتي لكم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أسئلة قد تهمكم لتوضيح الصورة والفهم بشكل أعمق:

هذه السلسلة من المقالات والفيديوهات ستكون بمثابة موسوعة كاملة و شاملة عن صناعة التسويق الشبكي

و الهدف الاساسي منها هو تصحيح الأفكار السلبية عن التسويق الشبكي

و سنتناول في كل فيديو وكل مقالة على حدى الاجابة عن سؤال أو أكثر ان شاء الله من هذه الاسئلة  الخمسين:

الجزء الأول

  1. الأسباب التي تجعل بعض الناس تهاجم التسويق الشبكي ؟
  2. مختلف مسميات التسويق الشبكي و ما الفرق بينهم واي تسمية هي الاصح؟
  3. كيف نميز بين التسويق الشبكي الحقيقي والشرعي و بين عمليات النصب و الاحتيال باسم التسويق الشبكي؟
  4. ما هو التسويق الشبكي ؟ و كيف نشأ و كيف تطور و أين وصل الآن ؟
  5. نقاط قوته ؟
  6. ما هو السبب الحقيقي الذي يمنع الناس من الانضمام إلى التسويق الشبكي ؟
  7. شرعيا هل التسويق الشبكي حلال أم حرام أم مكروه ؟
  8. كيف يمكن الوصول إلى اليقين و الإيمان في التسويق الشبكي ؟
  9. كيف تصبح مسوقا شبكيا قويا ؟
  10. ما الذي قد يدفعنا لننضم إلى التسويق الشبكي؟
  11. ما هي أخلاقيات العمل في  التسويق الشبكي؟
  12. البعد الاخلاقي و الانساني في التسويق الشبكي؟
  13. كيف يمكن التعامل مع  ردود الفعل السلبية تجاه التسويق الشبكي؟
  14. ما هي نسبة المخاطرة و كيف أضمن الحد الأدنى من الأرباح عند بداية مشواري في التسويق الشبكي؟
  15. لماذا يقال أن المنتجات في التسويق الشبكي أغلى من المنتجات في السوق  العادية و هل هذا صحيح ؟

القسم الثاني

  1. لماذا لا تباع منتجات التسويق الشبكي  في المحلات العادية و المولات و لماذا هي حصرية ؟
  2. الهدف من التسويق الشبكي هل هو البيع والتسويق لمنتجات أم البحث عن شركاء جدد ؟
  3. ما هي الحرية المالية ؟ و ما مفهوم الدخل السالب؟
  4. كيف نتغلب على التردد و الخوف ؟
  5. هل التسويق الشبكي متاح للجميع ول و سهل ام صعب؟
  6. ما مدى مساهمة العنصر النسوي في التسويق الشبكي؟
  7. ما هي مكانة التسويق الشبكي في الاقتصاد العالمي و اقتصادات الدول؟
  8. معيار قياس نجاح التسويق الشبكي؟
  9. ما هي فرصة نجاح صناعة التسويق الشبكي في العالم العربي و هل يعد ناجحا في العالم الغربي؟
  10. الرؤية المستقبلية للتسويق الشبكي؟
  11. كيف تختار شركة التسويق الشبكي الأفضل ؟
  12. القواعد الأساسية للنجاح في التسويق الشبكي ؟
  13. ما هي مسببات عدم النجاح في التسويق الشبكي ؟
  14. ما هي الأخطاء التي يجب تفاديها في التسويق الشبكي؟
  15. كم يمكننا الكسب من وراء التسويق الشبكي و هل هناك سقف محدد؟

الجزء الثالث

  1. ما هو مدى عدالة التسويق الشبكي في استقلالية النجاح بالنسبة لمنتسبيه ؟
  2. مفهوم الاستنساخ في التسويق الشبكي و مدى اهميته؟
  3. هل أبدأ عملي في التسويق الشبكي مع الحلقة الساخنة أم الباردة ؟ و ما هو الافضل ؟
  4. كيفية التعامل مع زملاء مسوقين يعملون في شركات غير شركتنا للتسويق الشبكي ؟
  5. كيف تكون سفيرا مثاليا لشركتك ولصناعة التسويق الشبكي بشكل عام ؟
  6. ردة فعل من يفشل في التسويق الشبكي و كيف يمكن معالجتها ؟
  7. من هم أعظم مدربي التسويق الشبكي في العالم ؟
  8. ماذا قال اكبر خبراء الاقتصاد واكبر مشاهير العالم عن التسويق الشبكي ؟
  9. من هم عمالقة التسويق الشبكي و أعظم المسوقين الشبكيين في العالم؟
  10. ما هي تقنيات قيادة الفريق في التسويق الشبكي؟
  11. كيف اضمن التزام فريقي في التسويق الشبكي؟
  12. ما هي النصائح الذهبية التي يجب تقديمها لكل مبتدئ في التسويق الشبكي؟
  13. هل يساعد التسويق الشبكي على كسب اصدقاء جدد و تطوير علاقاتك الاجتماعية؟
  14. كيف نستخدم عنصر التشويق في التسويق الشبكي؟
  15. كيف نقوم بالدعوة بشكل صحيح لمرشح جديد لحضور عرض العمل؟
  16. ما هي الحجج التي قد يرد بها المرشح عند عرض مشروع التسويق الشبكي عليه و كيف يمنكم دحرها و معالجتها ؟
  17. كيف نقوم بعرض احترافي على مرشح جديد؟
  18. ماذا نفعل عندما يتغير موقف المرشح من متحمس الى فاتر او سلبي بعد عرض مشروع التسويق الشبكي عليه؟
  19. كيفية القيام بالمتابعة بطريقة احترافية بعد عرض العمل؟
  20. كيف أحدد وأعالج مسببات ضعف النتائج في عملي في التسويق الشبكي؟

إضغط على الزر أدناه للتسجيل و الحصول على التدريب المجاني 

الذي يقدم لك مجانا الطريقة الأفضل و الأسرع على الإطلاق

  للنجاح في عالم التسويق الشبكي

_affiche formation gratuite1Arabe
tkbmbusiness.com business en ligne Marketing de réseau

اضغط أدناه للتسجيل في هذه الدورة التدريبية الرائعة و الفريدة

لقد تمكنا بفضل الله عز وجل من تجريب تقنية جديدة و مبتكرة كليا و هي الاولى من نوعها في الوطن العربي 

و قلة من المسوقين فقط من يستخدمها حاليا في العالم بأسره
ما رأيك أن تكون قادرًا على استقطاب 1000 عميل محتمل مؤهل شهريًا و بشكل تلقائي عبر الإنترنت


و ضم من 10 إلى 20 شريكا جديدًا الى فريقك شهريًا


و أكثر من ذلك ما رأيك بطريقة تمكنك من كسب مورد مالي جيد من هؤلاء العملاء المحتملين حتى ان لم ينضموا إلى فريقك 

الحل الأكثر فعالية في عالم التسويق الشبكي لجذب العملاء المؤهلين والمؤهلين فقط دون السعي ورائهم و مطاردتهم 

دورة تدريبية استقطب 1000مرشح شهريا في التسويق الشبكي 3
tkbmbusiness.com business en ligne Marketing de réseau

تحذير :

هذا الموقع ليس جزءًا من موقع Facebook أو Facebook Inc. كما أن هذا الموقع غير معتمد من قبل Facebook بأي شكل من الأشكال. FACEBOOK هي علامة تجارية مسجلة لشركة FACEBOOK، Inc.
النتائج المعروضة على هذا الموقع حقيقية وتستند إلى عدة سنوات من العمل والخبرة. هذه النتائج ليست مضمونة بأي شكل من الأشكال ، ولا متوقعة لاي شخص ، سواء كان من خلال أفكارنا أو معلوماتنا أو برامجنا أو استراتيجياتنا. فالنتائج التي يمكن أن تحصل عليها تعتمد كليًا على الوقت الذي ستخصصه لعملك وطريقتك وقدرتك وجهودك والتطبيق الصحيح لآلياتنا واسلوبنا ،
انها ليست واحدة من تلك الحلول “تحقيق ربح سريع والثراء من دون بذل أي جهد”. نحن نؤمن بالعمل الجاد وخدمة العملاء بجودة عالية

لا يوجد شيء في هذا الموقع يمثل وعدًا أو ضمانًا للدخل المستقبلي.

جميع المعلومات الواردة في هذا الموقع للأغراض التعليمية فقط
لا تنس أبدًا أن أفضل طريقة لتحقيق أحلامك هي أن تبدأ بها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

4 × 4 =